إسماعيل يوسف
منذ ١٧ يومًا
بالتزامن مع هدنة الـ6 أشهر في قطاع غزة، والبحث عن قيادة جديدة لحكمها، مع الضفة الغربية، تحرك الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لوضع ترتيبات استباقية مختلفة، كأمر واقع، وتثبيت سلطته هو وأنصاره.
منذ ١٩ يومًا
لا يزال العديد من الأوساط الإسرائيلية رافضة لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة؛ إذ حذَّرت بعض الصحف العبرية من أن الاتفاق "يرسّخ المحور القطري التركي كقوة مهيمنة في الشرق الأوسط".
منذ ٢٠ يومًا
منذ سنتين، أعلن رئيس الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل ستواصل مهاجمة قطاع غزة حتى "تدمير القوة العسكرية لحركة حماس وقدرتها على الحكم"، ولم يستغرق الأمر سوى بضعة أسابيع حتى أوضحت حماس أن “هذا لن يحدث أبدا”.
منذ شهر واحد
يرى معهد أميركي أن حركة حماس قد تحاول درء الضغوط الرامية إلى نزع سلاحها بالكامل وإبعادها عن إدارة قطاع غزة من خلال تقديم تدابير جزئية وتأمين دعم دول إقليمية رئيسية.
عند النظر إلى المشهد من زاوية إستراتيجية، يتضح أن حركة حماس، رغم الظروف القاسية، نجحت في تحقيق هدفها الأهم وهو إبقاء القضية الفلسطينية حاضرة في الوعي العالمي.
شدوى الصلاح
منذ شهرين
بردها على مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، مارست "حماس" مناورة سياسية محسوبة ودفعت الاحتلال إلى مأزق سياسي وحيَّدت الضغط الأميركي وعزَّزت شرعيتها دون أن تقبل الخطة الأميركية بحذافيرها أو تقدم تنازلات.